منتدى عوينة ايتوسى

مرحبا بكم في منتدى عوينة ايتوسى و بكل من له غيرة على المنطقة هده الرسالة تفيد بأنك غير مسجل إن كنت تريد التسجيل فما عليك سوى الضغط على زر التسجيل و شكرا
منتدى عوينة ايتوسى

مرحبا بكم في منتدى عوينة ايتوسى و بكل من له غيرة على المنطقة هده الرسالة تفيد بأنك غير مسجل إن كنت تريد التسجيل فما عليك سوى الضغط على زر التسجيل و شكرا
منتدى عوينة ايتوسى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المنتدى منتداكم أنشئ لخدمة المنطقة فساهموا معنا للتعريف بها
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 علاقة علماء سوس بالدولة السعدية الناشئة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
admin
المدير العام
المدير العام
admin


ذكر عدد المساهمات : 303
تاريخ الميلاد : 14/11/1986
تاريخ التسجيل : 28/09/2010
العمر : 37
الموقع : عوينة ايتوسى

علاقة علماء سوس بالدولة السعدية الناشئة  Empty
مُساهمةموضوع: علاقة علماء سوس بالدولة السعدية الناشئة    علاقة علماء سوس بالدولة السعدية الناشئة  Icon_minitime1الجمعة ديسمبر 31, 2010 1:30 pm

علاقة علماء سوس بالدولة السعدية الناشئة  579864


2 05 /10 /2010 21:37
علاقة علماء سوس بالدولة السعدية الناشئة


علاقة علماء سوس بالدولة السعدية الناشئة

الشيخ محمد بن براهيم التمنارتي نموذجا



خديجة الراجي

كلية الآداب والعلوم الإنسانية

آكادير







معلوم أن لمنطقة سوس خاصة وللجنوب المغربي عامة دور في تدعيم أسس الدولة المغربية خلال الفترة الحديثة ، لكن تركيز الكتابات التاريخية والدراسات الحديثة على دور المتصوفة في هذه العملية يكاد يحجب دور العلماء والفقهاء، إذ تجعل هذه الدراسات من صعود السعديين إلى الحكم نتيجة للمد الصوفي الجزولي .وإن كان هناك إقرار من المصادر التاريخية بأن الريادة الصوفية للجنوب المغربي المشبعة بالطريقة الجزولية واكبها نبوغ علمي مشهود.قال أحمد بن عبد الرحمان التزركيني لأحد طلاب العلم الراغبين في الذهاب إلى فاس:" العلم علم الظاهر والباطن إن كان مرادك الظاهر فأي شعبة شئت من جزولة أخذته منها، وإن كان مرادك الباطن فخليق له ذلك الرجل الذي كنت عنده "أي الشيخ أحمادأوموسى" "[1].



نسعى من خلال هذه المساهمة إلى تسليط الضوء على علاقة العلماء بالسلطة السعدية، رغم أن المصادر لا تخلو من إشارات تفيد تداخل وتكامل دور المتصوف ودور العالم بل وتداخل في الألقاب والوظائف مما يجعل التمييز بين العالم والمتصوف[2] أمرا صعبا. كما يصعب استقراء المواقف التي تصدر عنهما ، وبالتالي يصعب رصد آثارها الفعلية و التمييز بين تلك التي تعبر عن فقه وتمرس أو تلك التي تحيل على كرامة و قطبية صوفية .

اخترنا لرصد هذه العلاقة شخصية الشيخ محمد بن ابراهيم التمنارتي لما حفلت به المصادر من إشادة بدوره السياسي والمجتمعي إضافة إلى دوره العلمي والصوفي، يقول عنه صاحب دوحة الناشر:" ففضلاء بلاد سوس متفقون على عمله وفضله وأنه من القادة الأخيار غزير العلم والديانة"[3]، كما يقول عنه صاحب الفوائد:" كان إماما مقدما في الفقه والعربية وغيرهما ، وشدت إليه الرواحل لطلب العلم من جميع الآفاق السوسية ، وعنه انتشر جل علوم بلاد جزولة.وجمع الله له بين علمي الحقيقة والشريعة."[4]



هو محمد بن ابراهيم ين عمرو اللكوسي[5] المعروف بسيدي محمد أوبراهيم التمنارتي [6] نسبة إلى بلدة تامنارت وهي مجموعة من القرى الصغيرة" غلب عليها اسم تامنارت"[7].

وإذا كانت تامنارت تدين بشهرتها لعبد الله بن ياسين " حسب بعض الروايات"[8]وهو مؤسس الدولة المرابطية، فإن للشيخ محمد أوبراهيم التمنارتي مكانة في الزج بتلك الواحة في نشاط علمي وسياسي ملحوظ خلال القرن 10هـ \ 16م .



Iمتى بدأت علاقته بالسلطة السعدية؟



لا تسعفنا المصادر في تتبع مراحل اتصال الشيخ محمد بن براهيم التمنارتي بالسلطة السعدية بدقة ،ذلك لأن المصادر التاريخية لم تعتن بتفاصيل العلاقة، لكننا نستطيع تلمس خيوطها، بدءا من المرحلة التي تتلمذ فيها محمد بن براهيم على يد شيخ زمانه الحسن بن عثمان التملي بتيوت، وهي مرحلة تطابق أو تقارب المرحلة التي تتلمذ فيها الأمير محمد الشيخ المهدي على يد نفس الأستاذ، مرورا بتدخله لصالح الأمير السعدي أحمد الأعرج"1524ـ1544"[9] في حل مشكل منجم عدانة بتامدولت ،و انتهاءا باستجابته لنداء الجهاد الذي دعا إليه عبد الله الغالب " 1557ـ1574" لدعم حصار البريجة بغية طرد البرتغاليين منها.

وقبل الخوض في تفاصيل هذه العلاقة نشير أنها علاقة يؤطرها "البيعة والولاء ". فقد أثر عن السلطان السعدي محمد الشيخ قوله:")...(وسيدي محمد بن براهيم التمنارتي يخاف الله ويخافنا)...("



1. 1. تتلمذه على يد الحسن بن عثمان التملي

قال المختار السوسي في معرض حديثه عن العالم الكبير سيدي الحسن بن عثمان بن محمد التملي هو:"شيخ الجماعة ومدرس زمانه ، وموطئ دولة الشرفاء وأحد أوتادها"[10].

تعتبر مرحلة التتلمذ هذه أولى المحطات التي جمعت محمد بن براهيم التمنارتي بالسعديين الأوائل. لم تسجل لنا المصادر التاريخية أية معلومات دقيقة عن فصولها لكنها بلا شك ستكون أولى لبنات علاقة الشيخ بالسلطة السعدية الناشئة.فقد جمع محمد أوبراهيم التمنارتي بين نهله من معين شيخ يدين بالولاء التام للشرفاء السعديين[11] ، وبين زمالته لأحد أمراء هذه الدولة الفتية وهو محمد الشيخ السعدي ثاني سلاطين الدولة ، وسيكون لذلك ولا شك أثر في مواقفه اللاحقة من الدولة وسياستها.



2 الخلاف حول منجم عدانة بتامدولت[12]

عرف المغرب سنة932هـ الموافق ل1527م اجتياح وباء الطاعون ، وقد اشتد الوباء بمراكش ، مما جعل السلطان أحمد الأعرج يغادر المدينة متجها نحو مكان أقل تضررا وأكثر أمنا وهو منطقة أقا.[13] وقد ارتبط انتقاله إلى هذا المكان، حسب البعض[14]،بالحاجة الملحة إلى مداخيل جديدة تضمن للدولة الناشئة الاستمرار والتفوق في الحروب التي كانت تخوضها على واجهتين ، ساحلية ضد البرتغاليين وداخلية ضد الوطاسيين، فاهتم أحمد الأعرج باحياء مدينة تامدولت، من خلال إحياء مناجم النحاس بها[15]،وعمل بالخصوص على استخراج معدن النحاس من بعض الجبال المشرفة على وادي تامزرارت، وذلك بتوجيه من أحد متصوفة المنطقة وهو الشيخ ابراهيم بن عبد الوافي بن علي المرقوشي.ويفسر اهتمام أحمد الأعرج بمادة النحاس بكون المادة أساسية في التجارة الصحراوية، فهي مادة مطلوبة بكثرة في السودان الغربي وتبادل محليا بالذهب[16]. إلا أن عملية إحياء مجد تامدولت هذه وإشعاعها الاقتصادي لم تدم إلا بضعة أيام.فمع بدء عملية استخراج المعادن بدأت:"القبائل العربية والشلحية تتقاطر بجموع كثيرة ، فخالفوا السلطان.[17]" ولما فشل في رد هذه الجموع ، نظرا لقلة جيوشه.[18] استعان بالسلطة الفعلية المحلية ، فلجأ إلى الشيخ محمد بن براهيم التمنارتي لوقوع زاويته على بعد يوم واحد فقط من أقا، و لذيوع صيته بين القبائل الثائرة على السلطان. وقد كان لتدخله أثر ملحوظ في إضفاء المشروعية على تصرفات السلطان السعدي.و كتب رسالة تطمين لأحمد الأعرج جاء فيها :

"من العبد الضعيف محمد بن ابراهيم بن عمرو اللكوسي التمنارتي إلى أمير المؤمنين مولاي أحمد ، السلام عليك ورحمة الله وبركاته : وبعد: فاصبر فإن لكل ملك مطيعا وعاصيا .وسنأتيك إن شاء الله بما يرضيك ويسرك بحول الله وقوته .فلا تجزع ولا تخف من غير الله سبحانه والسلام."[19]

تختزل هذه الرسالة خلاصة موقف الشيخ العالم محمد بن براهيم التمنارتي من السلطة السعدية وهو الولاء التام لأمير المؤمنين وعدم التخاذل ولا التقاعس عن نصرته. وقد أبدى التمنارتي قلقا كبيرا من موقف الأعراب من السلطان فكان يردد:" سبحان من لا شريك له في ملكه، سبحان من لا ينازعه أحد في ملكه،سبحان من ينصر من يشاء بفضله من عباده، سبحان من يعز من يشاء، ويذل من يشاء ،وهو الفعال المختار يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة".ثم جاء السلطان في أقا وخاطب الناس من أعلى المسجد قائلا:" أيها المؤمنون من العرب والعجم إن الله أمركم بطاعة أمرائكم فإنهم خلفاء الله في أرضه ، فمن عصى مولاي أحمد منكم ، فالله حسيبه ومنتقم منه، ألا فاسمعوا وأطيعوا خليفة الله أمير المؤمنين وعليكم بامتثال أوامره."[20]ثم انصرف السلطان:" وفي يمينه الشيخ وعن يساره الشيخ أحمدأوموسى فسارا معه ساعة فقالا له نحن معك فلا تخف عربا ولا عجما ما دمت."[21]

لم يخرج الشيخ محمد بن براهيم التمنارتي عن المسار العام الذي اتبعه أغلب علماء سوس و متصوفتها من السلطة السعدية، وموقفه هذا شبيه بموقف العالم أحمد التزركني المعروف بشدته وصرامته[22] الذي بعث برسالة إلى العالم سعيد بن عبد المنعم الحاحي حين طمع في الحكم بعد وفاة محمد الشيخ قال فيها:" بلغنا عنكم أنكم عازمون على مخالفة الشرع العزيز ، وعلى الرمي بأديانكم وأرواحكم وعقولكم وأولادكم وأموالكم وأحبابكم وأتباعكم وأزواجكم في بحور الهوى والردى ، ولا سفينة! ... ، وذلك طلب الملك والولاية ، ومنازعة أرباب الدولة بالقتل والمشاتمة ...كلا لا كلا لا! أين عقولكم الراجحة؟ ... أين عهودكم للسادة السالفة ؟..." [23]

جاء تدخل محمد بن براهيم التمنارتي لصالح السلطان في إطار جو عام من الولاء[24] و كان هذا التدخل مثمرا ،إذ استفادت السلطة السعدية الناشئة من مشاريعها الاقتصادية التي افتتحتها في المنطقة والتي توجت بإحياء المحور التجاري الغربي ، كما استفادت من تدخل الشيخ محمد بن براهيم التمنارتي ومعاصريه من أقطاب التصوف في سوس من أجل دعم الجيش السعدي وتعزيز صفوفه بعناصر جديدة:إذ رجع أحمد الأعرج إلى مراكش ومعه من القبائل:"ثكنة وحربيل وأمريبض وسلام و الأدارسة والعرب الكثيرون من المعافرة والسباعيين وغيرهم ، وعمر الغرب بالقبائل السوسية."[25]

* ومن نتائج علاقة الشيخ محمد بن براهيم التمنارتي مع السعديين الأوائل

أ ـ تخصيص نصيب من معدن عدانة لفائدة الشيخ

ب ـ اتساع أملاك الزاوية والمدرسة إما بفضل استثباته للأمن المحلي و خلقه لجو المصالحة بين القبائل المحلية أو بفضل الإقطاع الذي منحه السلطان أحمد الأعرج للتمنارتي

ج ـ ترشيح الشيخ لخطة القضاء التي رفضها.

يقول السوسي" وقد علمنا أن سيدي محمد بن ابراهيم الشيخ التمنارتي كان من تلاميذ الحسن بن عثمان.وقد وقفنا على رسالة للتمنارتي إليه يتطلب منه المساعدة عند الأمير أحمد العرج ليعفيه من خطة القضاء.وقد كان لسيدي الحسن مكانة عند أولئك الأمراء لكونه دعم لهم الأمر أولا."[26]







3.حصار البريجة :

ساهم الشيخ محمد بن براهيم التمنارتي في تدعيم أسس الدولة السعدية فكانت له بصمة واضحة في استتباب الأمن ببلاد جزولة خاصة والجنوب المغربي عامة ، فوجدناه يساهم بحنكته ومكانته العلمية والروحية في خلق مداخيل جديدة لبيت المال السعدي ، كما رصدنا دوره في بناء الجيش السعدي وتدعيم أسسه ، وهاهي المصادر التاريخية تحدثنا عن دوره في الجهاد لاسترجاع ما تبقى بيد البرتغاليين المتمركزين بالبريجة.

لقد عمل البرتغاليون المنهزمون على السواحل السوسية بعد تحرير سانت كروز سنة 1541م على تجميع قوتهم في المراكز الشمالية ، فمع نهاية 1541م تم التخلي عن كل من أزمور وأسفي وتمركزت كل القوة البرتغالية في البريجة" الاسم القديم لمدينة الجديدة" التي حصنوها بما فيه الكفاية .[27] وهكذا جهز السلطان عبد الله الغالب حملة عسكرية ضد البرتغاليين بهذه المدينة عام 969هـ / 1562م :"استنفر لها قبائل الحوز [...] وعقد عليهم لابنه محمد المعروف بالمسلوخ."[28] وكان حصار البريجة فرصة لجمع شتات العلماء والمتصوفة وإحياء سنة الجهاد ، فانبرى له الشيخ محمدأوبراهيم التمنارتي بكل عزم وإيمان واستنهض همم تلامذته ومريديه ، وقادهم وهو الشيخ المسن الذي تجاوز الثمانين من عمره ، بكل يقين وعزيمة[29] .وقد عقد ،كغيره من المجاهدين العديد من الآمال على نجاح هذا الحصار ، ولا أحد كان يظن :"أن يرجعوا من غير أخذها."[30]يقول صاحب الفوائد:" ولما رجع مع الفقهاء وجيوش المسلمين من حصار قلعة بريجة غير ظافرين ودخلوا على أمير المؤمنين الملك العادل أبي محمد عبد الله ، تمثل ببيت امرئ القيس:

ما جبنت خيولي ولكن تذكرت ........مرابطها من بَرْبَعيص ومَيْسَرَا





IIمشاريع محلية داعم للسلطة السعدية:

كانت للشيخ محمد بن براهيم التمنارتي أدوار محلية توازي من حيث الأهمية أدواره الوطنية فقد ساهم على المستوى السياسي في الحد من الصراع والتنافس القبلي في مجال تمنارت ، وما لذلك من أثر بين على استقرار القبائل وتنمية مجالاتها الاقتصادية .

أما على المستوى الاجتماعي فقد كانت مواقف الشيخ محمد بن براهيم التمنارتي صارمة ممتدة من حيث المكان والزمان ولعل أبرزها وصيته لبنيه:" أن لا يؤووا ثلاثة: قاتل النفس ، والعبد الآبق، والهارب من السلطان ، قائلا إن إيواءهم من الفساد في الأرض."

أما على المستوى الاقتصادي فيعد محمد بن براهيم التمنارتي رائد المشاريع الكبرى بسوس إذ أنجز العديد من السدود الجبلية الصغرى ومد الجسور والقناطير ، وكان تشييده لقنطرة واد ولغاس ، دليلا واضحا على اهتمامه بالحد من الأضرار الناجمة عن فيضان هذا الواد [31].





خلاصة:

نخلص مما سبق عرضه إلى أن الشيخ العالم محمد بن براهيم التمنارتي كان من بين العلماء الذين دانوا للسلطة السعدية بالولاء وأرسوا قواعدها وعززوا مكانتها في الجنوب المغربي ، وقد اتخذ تدخله لصالح الدولة السعدية تمظهرات عدة منها :

ـ مساهمته في إنجاح المشاريع التأسيسية التي اعتبرت من بين الركائز الأساسية لبناء القوة السعدية .



ـ خلقه لهدنة بين القبائل المتناحرة " خصوصا بين حراطين تامنارت وبيضها .

ـ مساهمته في إنعاش الطريق الصحراوي القديم من خلال السعي إلى إحياء تامدولت.

ـ تقويته لصفوف الدولة الناشئة ، وذلك بحمل القبائل السوسية والصحراوية على الانخراط في الجيش السعدي .

وقد حقق الشيخ محمد بن براهيم التمنارتي للسلطة السعدية، إلى جانب بعض شيوخ الفترة، ما قد لا تستطيع هذه الأخيرة تحقيقه من خلال فرضها لسلطة مباشرة على القبائل.



















--------------------------------------------------------------




[1] أدفال ،تقييد أدفال ،مخطوطة الخزانة المسعودية ببونعمان ،ص4 .

[2] بل يصعب، خلال هذه الفترة التمييز حتى بين المتصوف والسياسي، إذ لا حدود واضحة بين هذه العناصر الثلاث. فهذا الشيخ احمدأوموسى يجيب من سأله عن القطب:" هو أحمد،فقال له السائل ثم من؟ قال: سيدي محمدأوبراهيم فقال له ثم من؟ قال الملك عبد الله."

التمنارتي عبد الرحمان، الفوائد الجمة في إسناد علوم الأمة ، تحقيق اليزيد الراضي،الدار البيضاء الطبعة الأولى 1999ص64.

[3] ابن عسكر محمد الحسيني، دوحة الناشر لمحاسن من كان بالمغرب من مشايخ القرن العاشر ، تحقيق محمد حجي ، الرباط 1976 ،ص83.

التمنارتي عبد الرحمان،الفوائد الجمة ، ص170[4]

[5] كانت وفاته سنة 971هـ / 1564م ، التمنارتي ، الفوائد، ص171

[6] أنظر ترجمته في:

ابن عسكر، دوحة الناشر

البعقيلي ، مناقب

الافراني، صفوة من انتشر

الحضيكي، طبقات

السوسي ، المعسول.

[7] حجي محمد، مادة تامنارت، معلمة المغرب، ج7، ص 2195

[8] نفس المرجع السابق .

[9] المراكشي ، الإعلام بمن حل مراكش وأغمات من الأعلام ، المطبعة الملكية ، الرباط 1974ج 2، 231

[10] السوسي المختار،المعسول، مطبعة النجاح الدارالبيضاء 1962ج13 ،ص 269.

[11] اكتسب الحسن بن عثمان التملي مكانة متميزة لدى الأمير أحمد الأعرج ، فقد بعث إليه التمنارتي رسالة يطلب فيها:" المساعدة عند الأمير ليعفيه من خطة القضاء." المعسول ،XIII ، ص270، كما أن أبابكر بن أحمد التازولتي ،أحد كتاب محمد الشيخ السعدي، ذكر اسمه ضمن رسالة وجهها إلى محمد الشيخ مستشفعا به ، ومما جاء في الرسالة " إني يا سيدي ممن أخذ أولا عن شيخكم العالم الرباني شيخ الجماعة سيدي الحسن ين عثمان [...] وتلك وسيلة أضعها بين يدي نجواي" المعسول ،ج 8،ص288.

[12] أنظر بخصوص تامدولت:

Capitaine Monteil, Choses et Gens du Bani, Hesp1946, p399.

Rosenberger, « Tamdult, Cité Minière et Caravanière du IX au XIVe Siècles », Hesperis-Tamuda, 1970 ; p131, 135.

Meunie, le Maroc Saharien des origines à 1670, Paris Klincksieck, 1982.TI, p236

[13] Rosenberger (B) Triki (H), Famines et Epidémies au Maroc, Hespéris Tamuda, Vol XIV, 1973, p141.

[14] Ibid, p141.

[15] الدوماني، روضة التحقيق ، نقلا عن المعسول ،ج7،35.

[16] الوزان الحسن،وصف إفريقيا، ج2 ،ص117

الدوماني، المصدر السبق ، ص41.[17]

" فخرج إليهم جريدة بستة آلاف فارس وراجل ثم ظهر أنه لا يقاومهم لأن القبائل كثيرة وهم إزاءها شرذمة قليلة." ، نفس الصدر السابق ، ص41.[18]

[19] المختار السوسي المعسول ،ج7 ، ص 41ـ42

[20] الدوماني، المصدر السابق،ص42

[21] نفس المصدر السابق

[22] قال عنه محمد الشيخ السعدي ، سيدي أحمد يخاف الله ولا يخافنا

[23] حجي محمد ، مادة التزركيني، معلمة المغرب ، ج 8 ص 2672 .

[24] وهو ما يسميه مصطفى النعيمي ، "سياسة الربط بين القبيلة وأمير المؤمنين" مادة "محمد بن براهيم التمنارتي"، المعلمة ،ج 7ص2199

[25] نفس المصدر،ص42.

[26] المعسول، ج13ص 270

[27] Le Tourneau (R), Les Débuts de la Dynastie Saadienne jusqu’à la mort du sultan M’hammed ech-cheikh (1557), Institut d’études supérieures islamiques d’Alger 1954, p43 ;

Anonyme, « Chronique de Santa Cruz du cop de Gué » (Agadir, texte portugais du XVIe siècle), Traduit et annoté par Pierre de Cenival, Paris 1934 p18.

[28] الناصري ، الاستقصا ، ج5،ص42

[29] ابن عسكر، الدوحة، ص112



[30] ما عدا الشيخ أحماد أوموسى الذي كان يقول :" لا يأخذوها و إن كان فيه سيدي فلان ،أي الشيخ محمد أوبراهيم"

أدفال ، المناقب ، ص14 .

[31] المعسول ، ج7 ص 10.


عدل سابقا من قبل الأستاذ في السبت يناير 22, 2011 1:06 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://la3waina2010.yoo7.com
SAGYA
عضو جديد
عضو جديد
SAGYA


عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 30/12/2010

علاقة علماء سوس بالدولة السعدية الناشئة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: علاقة علماء سوس بالدولة السعدية الناشئة    علاقة علماء سوس بالدولة السعدية الناشئة  Icon_minitime1السبت يناير 01, 2011 7:36 am

اخي الأستاذ إن أثار انتباهي عند تفحصي لأول مرة هو عبارة المنتدى منتداكم فساهموا معنا للتعريف بالمنطقة و لكن رغم عدم زيارتي للمنطقة فلا أظن أن الخلفية التي وراء صورتك تقع في عوينة ايتوسى وأن اي متتبع لشأن المحلي لأيتوسى لا يفضل رؤية PEPSI بدل الواحات التي يحكي عنها الأباء و الأجداد إلا إن كان هناك حملة إشهارية، بالإضـافة إلى أن ما علاقة الموضوع بأيتوسى .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
علاقة علماء سوس بالدولة السعدية الناشئة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عوينة ايتوسى :: المجموعة الاولى :: منتدى ثقافة عامة-
انتقل الى: