جمعية أباء وأولياء تلاميذ ثانوية عوينة ايغمان الإعدادي

تقرير حول حفل توزيع الجوائز الذي نظمته الجمعية


في إطار أنشطتها التربوية وبمناسبة الاحتفال الوطني بعيد المدرسة ، وانسجاما مع ميثاق التربية والتكوين الذي يحث على ضرورة تحمل أولياء التلاميذ لواجباتهم تجاه أبنائهم، قامت جمعية أباء وأولياء تلاميذ ثانوية عوينة ايغمان الإعدادية بتنظيم حفل خصص لتوزيع الجوائز على المتفوقين في المستويات الدراسية، وقد حضر الحفل إلى جانب مدير المؤسسة وأطرها التربوية ورئيس الجمعية وتلاميذ المؤسسة ، السلطة المحلية ممثلة في السيد قائد المقاطعة ، إلى جانب ممثلين عن المجلس الجماعي لعوينة ايغمان ، وكذلك رئيس جمعية سيدي سعيد للتنمية والتضامن والسيد نائب رئيس جمعية لعوينة للتنمية والتعاون وممثل عن جمعية اسكارن ، وممثل كذلك عن جمعية ايدلوين ، بالإضافة إلى عدد من من أباء وأمهات التلاميذ ، واستهل الحفل بكلمة لمدير المؤسسة نوه من خلالها بالمجهودات التي تبذلها جمعية أباء وأمهات التلاميذ ، ونوه كذلك بمجهودات الأطر التربوية التي تسهر على تمدرس التلاميذ وبعد ذلك تدخل رئيس الجمعية ليؤكد أن هاته البادرة التي قامت بها الجمعية تأتي ضمن مجموع أنشطة تقوم بتنظيمها الجمعية خدمة للتلاميذ ، وفي سبيل تشجيعهم على التمدرس ، شاكرا في آخر كلمته السيد مدير المؤسسة وأطرها التربوية ، وشاكرا كذلك كل ممثلي جمعيات المجتمع المدني والحضور الكريم ، وقد حددت الجوائز على الشكل التالي:





v
الجائزة الأولى: للحاصل على الرتبة الأولى في السنة الأولى ثانوي إعدادي.


v
الجائزة الثانية: للحاصل على الرتبة الأولى في السنة الثانية ثانوي إعدادي.


v
الجائزة الثالثة: للحاصل على الرتبة الأولى في السنة الثالثة ثانوي إعدادي.


v
الجائزة الرابعة: للحاصل على الرتبة الأولى في السنة الأولى جدع مشترك
أدبي.


v
الجائزة الخامسة: للحاصل على الرتبة الأولى في السنة الأولى من سلك
الباكالوريا.


v
الجائزة السادسة: خصصت لمدير مؤسسة عوينة ايغمان.

في الحقيقة جميل هوالعمل الدي قامت به الجمعية فهده البادرة تحفز التلاميد على مزيد من الجد و الاجتهاد لكن للاسف فهده الجمعية لا نشعر بوجودها الا في مثل هده المناسبات مع العلم ان الجمعية المدكورة تحمل على عاتقها عادة مسؤولية كبيرة من خلال مجموعة من الاعمال الملقاة على كاهلها .كالسهر على خدمة التلميد و الوقوف الى جانبه من اجل مد يد المساعدة له متى احتاج لها وهو ما تتجاهله الجمعية تماما في المنطقة