امام كل ما تعرفه مجتمعاتنا العربية من ثوراث داخلية قادها شباب مثقفون وواعون باشكالية التغير الذي اضحى ضرورة حثمية لا بد من الانخراط فيها بشكل فعلي .ولعل بعض الثورات ان لم نقل كلها اتت باكلها وتاتى لثوارها ما كانو يرجونه ..............وكان الفضل للربيع العربي الدي دخل على المغرب بجماله وو ضوحه ونوره فبدا الناس يهتفون بقبوله عليهم فخرجت حركة 20 فبراير الى الشارع و عانقت اولى وقفاتها مما سمح بتزايد المسيرات المنادية باسقاط الفساد و المفسيدين . الشئ الدى جعل الحكومة المغربية تعيش نوعا من الضغط النفسي فبدات النقاشات داخل دهاليز غير معروفة وتم اقرار تغير الدستور في خطاب سامي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس حثى لا تتغير خطابات الشارع ويتم رفع شغار اسقاط النطام .فعلا فالمغرب لعله خرج من دائرة الخطر باقراره دستورا جديدا فالشارع لا زال يعرف حراكا لا مثيل له فادا ضال به الزمان فسيعيد الربيع العربي في المغرب مرتا اخرى و عوض تحدث قناة الجزيرة عن مصر و سوريا و غيرها صتصبح ثثحدث عن المغرب فقط و خصوصا الجنوب منه لان الخطر قادم لا محالة من الاقاليم الصحراوية ولعل ما يحدث فى العيون و كليميم خير شاهد على ذلك ..............وشكرا