تعبش المنطقة نوع الركود السياسي مما ادى بها الى ازمة سياسية خانقة يطغى عليها نوع من عدم التغيير في مجال تسيير الشان المحلي.
والمؤسف هو ما اراه دائما فيما يخص الانتخابات التشريعية سواءا البرلمانية او المجالس القروية , يسيطر عليها طابع من عدم الشفافية و الغطرسة فيما يخص .
_التبعية الفكرية مهما كان نوعها
-العاطفة العائلية
-الرشوة
تعامل الناخبين مع المرشح بدون اخد فكرة مسبقة عنه او عن الحزب المنتمي اليه ,وهدا دليل على ان الرشوة حاضرة في جميع مراحل الحملة الانتخابية.
عدم المراقبة فيما يخص الرشوة تكون علنيا امام مقرات مكاتب التصويت ,و لا احد ينادى عن تخليق الحياة العامة .
و استغلال المواطنين فيما يخص الفقر و الضعف الفكري و يصبحون ضحية من ضحايا الانتخابات في المنطقة.
واخيرا اتمنى ان المجتمع المدني الناشط في المنطقة ان ياطر هدا الشعب البريء .
وكما يقال "الشعب مصدر السلطات "و الشيطان يدخل بالتفاصيل.